صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/227

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۶۷ 5 . عند ذلك في بيا خواب سجل هد حتي آتيه فأسه فقال له خباب هون بيت عند الشقا معه فيه نفر من العابه فأخذ عمر سيفه فتوته ثم عد إلي رسول الله صلعم وادابه فضوب عليهم الباب فما سمعوا صوته قال رجل من العاب رسول الله صلعم فنظر من تحت الباب فراه متوشحا السيفه فرجع إلي رسول الله صلعم وهو فزع فقال يا رسول الله هذا الخطاب متوحا السيف فقال حمزة بن عبد المطلب فاذن له فان كان جاء يريد خبرا بذلناه له وان كان جاء يريد شوا قتلاء بسيفه فقال رسول الله صلعم ابدن که فأنن له الرجل ونهض اليه رسول الله صلعم حتي لقيد في الجرة فأخذ بزنه او بمجمع رداهه ثم جبده به جبذة شديدة وقال ما جاء بك يابن الخطاب فوالله ما أري أن تنتهي حتي ينزل الله بکن قارش فقال عمر با رسول گنده جک ومن والاه وبرسوله وما جاء من عند الله قال فكبر رسول الله صلعم تكبيرة عرف اهل البيت من العاب رسول الله صلعم ان مرند اسالم فتفوق اكاب رسول الله صلعم من مكانهم وقد تؤوا انفسهم دون اسم عمر مع اسلام حمزة وعرفوا انهما سنعان رسول الله صمم وبمنصفون بها من عدوهمه فهذا حديث الرواة من اهل المدينة عن اسلام مرد بن اسمه رواية أخري في سلاير عمر رضي الله عنه قال ابن اسحاق وحدثني أبي نجيح المني من اعاده عطاء ومجاهد أو عن من روي ذلك ان اسلام فهما تحدثوا به منه انه كان يقول كنت للاسلام مباعدا و كنت صاحب خر في الجاهلية أدتها واشربها وكان لذا تجلس بجنع فېد رجال من قريش بالدورة عند دور ال عمر بن عبد بن مران المخزومي قال

ل = ه عبد الله