صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/228

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

MPA اجل دند.8 فرج البينة أريد جنساهي أولى في مجلسهم ذلك فال جبتهم فلم اجد فيه احدا قال فقلت لو أني جي فلانا الخمار وكان بمكة يبيع الخمر لعتي خنا الشرب، منها قال خرجت خبيثه فلم اجدة قال فقلت فلو اني جي الكعبة فأنت بھا شبها أو بعين قال في المسجد اريد ان اطون بالكعبة فاذا رسول الله صلعم قايم يصمتي وكان اذا صتي استقبل الشام وجعل الكعبة بينه وبين الشام فكان مصلاه بين الركنين الركن الاسود والركن اليماني قال فقلت حين رايته والله لو اني است و محمد الليلة دي اسمع ما يقول قالی فقلت لهن دنوت منه استمع منه لأروتنه جيت من قبل الجر فدخل تحت نیایها جعلت امشي رويدا و رسول الله صلعم قايم بصمتي يقرا القران حتي ق في قبلته مستقبله ما بيني وبينه الا ثياب الكعبة قال فما سمعت القران رق له قلبي فبكيت ودخلني الاسلام فم ازل قابها في مكاني ذلك حتي فضي رسول الله بلعم صلاته ثم انصرف وكان اذا انصرف خرج عل دامي ابن ابي حمدان وكانت طريقه حتي بجزع الهستي ثم ببسنگ بن دار عباس بن عبد المطلب ابن زهر بن عبد عون الزهري ثم علم دار الأخنس بن شريق حتي يدخل بيته وكان مسكنه صلعمر في الدار الرقطاء التي كانت بيدي معاوية بن أبي سفیان * قال عمر فتبعته حتي اذا دخل بيي دار عباس ودار ابن از هر در نما سمع رسول الله صلعم حسي عرفني فظن رسول الله صلعم اني اتمها تبع الأوذية فتوني ثم قال ما جاء ب کی پابن الخطاب هذه الساعة قال قلت جي ومن بالله وبرسوله وما جاء من عند الله قال فهد الله رسول الله صلعم ثم قال قد هداك الله با عمر ثم مس صدري ودها لي بالثبات ثم انصرفت من وا دا