صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/230

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وم لا جزاه الله خېر قال ابن ايات، وحدثني عبد الرحمن بن الحارث من بعض ال عمر أو بعض أهله قال قال عمي اسيم تلك الليلة تذو أي اهل مكة أنشد لرسول الله معلوم شد او حتي آتيه فأخبره أني قد أسلي قال قلت أبو جهل وكان جردن بنت هشام بن المغيرة فان ناقبل اصبع ضربت منيه بأيه فقال مترج الي ابو جهل فقال مرحبا وأها يابن اختي ما جاء ویت نال جيث أخبرك أني قد أمن بالله وبرسوله محمد وصدق بها جا به قال فيضرب الباب في وجهي وقال قبح الله وقع ما جيت به حفي JUB أمر الشعب والصديقة قد امام تا این اتاق فلما رأت قريش أن الكتاب رسول الله صلعم قد نزلوا بلدا احدها برو به منا وقرارا ان النجاني قد منع من لجأ اليه منهم وان عمرة فكان هو وحمزة بن عبد المطلب مع رسول الله صلعم واتايه وجعل الاسلام بدي القبايل اجة لوا وايت روا دينهم ان يكتبوا تناقا يتعاقدين فيه على بني شانم وبني المطلب مستحيل أن لا ينكحوا اليهم ولا يذكر الوهم ولا يبيعوهم شيها ولا يبة أعوا منهم ولا اجتها لذلك كتبوة في حديقة ثم تعاهدوا وتواثقوا کلی ثم تقود التي يقع في جوف الكعبة توكيدا علي انقسمهم وكان كاتبا المدينة منصور بن مكرسة بن عامر بن هاشم بن عبد مناف عبد الدار بن

  • قال ابن هشام ويقال النضر بن الحارث فدعا عليه رسول الله صلعم فشل

بعض اصابعه * قال أبي أدان في فعلت ذلك قريش أنحازت بنو هاشم وبنو المطلب الي أبي طالب بن عبد المطلب فدخلوا م في شعبه واجهوا اليه وخرج وت فهي