صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/232

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

PPP us دو مونا -UE X 9 يا تين منا ومنكم سوالف وأيد أثرت بالمحاسبة الشهب ترك شين ترا كسر القذا به والنسور الطخم يعكفن كالشرب کارت با الخيل في مرات. ومعة الابطال مغردة الجرب بس ابونا هاشمر شد ازرة وأوصي بنيه بالطعان وبالضرب استان الحرب حتي ولا نتشگي ما ينوب من الكلب ولكننا اهل الحفايظ والسهي اذا طار أرواح الماة من الرعب ناتامو علي ذلك سنتين او ثلاثا حتي جهدوا لا يصل اليهم شي الا سرا مستخفيا وله من أراد صلتهم من قريش وقد كان أبو جهل بن هشام فيما يذكرون لني حكيم بن حزامه بن خویلد بن اسد معه غلام بعمل ما يريد به موته خديجة بنت خويلد وي عند رسول الله عم ومعه في الشعب فتعلق به وقال تذهیه بالطعام الي بني هاشم والله لا تبرح انت وطعامکی افض کی بركة فجاء أبو البختري بن هاشم بن الحارث بن اسد فغالي ما تک ولد فتال تحمل الطعام أني بني هاشم فقال له ابو البختري طعام كان البته عند بعشت البه فيه أقنود ان بازیها بطعامها على سبيل الرجل فأبي ابو جهل حي ذال احدها من صاحبه فأخذ له ابو البختري لحي بعبر فضربه به فيه ووطمه وط تنديدا وحمزة بن عبد المطلبي قريبه يري ذلك وهم يكرهون أن يبلغ ذلك رسول الله صلعم واكتسابه فيتوا بهم رسول الله صلعم عن ذلك يدعو قومه لي ونهارا دوسرا وجهارا مباديا بأمر الله لا يتني فيه احدا من الناس ذكر بعض ما تتني رسول الله صلعم من قومه من الأذي جعلت فريش دون من الله منها وقام چه وقومه من بني هاشم وبني المقلب حتي اور