صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/237

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۴۷ الله فهو مع من وراوا انه قد أحاج وحمام تنه کرذله لرسول الله صلعم من قول ابن الزباري فقال رسول الله صلعم ان كل من أحب أن يعبد من دون عبده انهم انهما يعبدون ان باطل و من أمرتهم بعبادته فأنزل الله عليه ان الذين معه بقته ليم ما اے سمني ولاء كل منها مبعدون لا بدون شیبه ها وهم في ما اشنويت انة مه بهم دادن آن به همه ی بن مریم ووتی عبد و من الاحمر والرهبان الذين عرفته والي طاعة الله عز وجل فاخذهم من يعبدهم الثلاثة اربابا من دون انه * وأنزل فيما بيذكرون أنهم يعبدون الايكة وانها بنات الله وقالوا اتنا الرستن ولدا سبداند بل عباد مکمون لا يسبتونه بالقوله وهم بأمره يميلون إلى قوله وان يقله منهم أني الله من دونه فذت تجزیه جهنم كه تكه بزي الطاجن وانزل فما ذكر من أمر تيم ه ي بي مريم انه يعدده پر ډون الله وحسب المواليد ومين حفر : من ته وده ومنه ولا مثلا أذا قدم منه به دون اي يصدون من أمرك بخه گل من قولهم * ثم ذكريمي نذال ان هو الا عبد اثينا عليه وجعلنا مثلا ابني اسرائيل ولو تشاد جعلنا منكم ملايكة في لاوي بتلفون وازه لعالم للاسها عنه فلا تترن بها واتبعون هذا صراط مستقيم إي ما وضعت علي يديه من الابرات من احياء الموتي وابراء الاقام فتي به دليلا عن علم المهدية يقول فلا تترن بها واتبعوني هذا صراط ممتقيم ع دار الأنس بن شريق الفني قال ابن اخلاق والأخنس بن شريف بن عمرو بن وحب اله في حليم بني زمرة وكان من أشراف اليوم ون بو دهن منه، فكان بكه به من رسول الله بلعم وبرد ضرب ابن مريم .6 واد و