صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/239

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۳۹ ولنا مثلا ونسوی خلغد قال من جي . .و ننه في بدة ثم نفخه في الربح نحو رسول الله صلعم فقال رسول الله صلعم نعم انا اقول ذلك يبعثه الله واياك بعد ما تكون هكذا ثم يدخل الهاي فانزل الله فيه وضرب العظام وهي رميم قل بيها الذي انشاها أول مرة وهو بكل خلت عليم الذي جعل لكم من الشجر الاخضر نارا فاذا انتم منه توندون * ذكر قول دار بپن رسول الله صلعم وبي قوم من مشركي قريش أوجب نزول قل يا أيها الكافرون واعترض رسول الله صلعم وهو يطوف باللعية فيما بلغني الأسود بن المطلب بن عبد العزي والوليد بن المغيرة وأمية وایل التي وكانوا ذوي اسنان في قومهم فقالوا يا محمد قمر نلذهبد ما تعبد وتعيد ما نعبد فنشتر نن وانت في الامر فان كان الذي تعبد خورا مهما تعبد قد اخذنا بحظنا منه وان كان ما نعبد خر ما تعبد كنت قد أخذت بحظك منه فانزل الله تعالي فيهم قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون السوية لها أي أن كنتم لا تعبدون الله إلا أن أعبد ما تعبدون فلا حاجة لي بذلك منكم تنم دينكم جبعا ولي حيي ع بن . تو نن والعاص بن و وت در ابي جهلي من مشام و و وابو جهل بن هشام لما ذكر الله عز وجل شجرة الزقوم "تخويفا بها لهم ناله يا معشر قريش هل تدرون ما شجرة الزقوم التي بشوفكم بها محمد الواد قالی فجوة يئري بالد والله من اساة منها التزامنا تروما فانزل الله عز وجل فيه أن شجرة الزقوم طعام الابيم كالمهل يغلي في البطون أغلي الحميم ي لبيه