صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/240

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.
ورد في

كل يتول در سال آبي هشام المهد كل شيء أن يتم من نحاس أو وياسي أو ما أشبه ده کل قوا اختبري أبو عبيدة ويلغن تن ته مه ن بن أبي الحسن البصري انه قال ان عبد الله ابن مع مسعود والا لتمر بري شاميه ع بيت مال الكوفة وإنه امر پودا بغضة فأذيبت بعد تاون الواا فقال هلى بالي ابيه من أدده قالوا نعم منال ادخلوهم فقال أن أدني ما رأيتم رأون شبا بانه والي لهذا قال الشاعر بود تا به روي تبهر المهي جرعه پرشوب الوجوة فهي في بعطفه صهر وقال ان في عيد الحب ده بلقا أن أبا بكر العهد في 14 در امر بثوب در میان بغسلان نبتغي فيهما فقالت له عابی مندية قد غذا كى اللعه با تبة عنها اندور ما يقال ان و شي ساعة حتي يسير إلي الي قاله أتاهو راسته بالماء هند مهد كرهها ثم من الموت بعد، النهال قال أبي أتان، ونزل الله عله قبة والشجرة الملعونة في القران وتخوفهم با يزيدهم أنت لغمانا ته برابر أمرابي أم مكتوم وزول شوية تهمس ووقف الوليد بن المغيرة مع رسول الله صلعم رسول الله ممد بنام يه وقد طمع في اسلامه فيينا هو في ذلک متر به ابن أم مكتوم الاعي فكلم رسول الله صلعم وجعل بسمة ترشد التران فشق ذلك منه قال رسول االء معلم هايي انجرة وذلك اند شغله عا انه فيه من أمر المليحه وما لمع بين من اسلام وما اكثر عليه انصرف عنه تابسها وتركه فأنزد !!!ه عز وجل فيد عبس وتولي ان جاءه الاعي الي قوله فينا مكرمة مرفوعة مطهرة أو انما بعثني بشيرا ونذيرا لم اخص کی احا دون أحد فلا نفد من ابتغاء ولا تتعهدین به من لا يزيده * مربی