صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/244

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

Pffff سنيه في مدهای وقال عمان صدقت قال لبيد *وكل نعيم لا محالة زاي ثم تتال عثمان كذبت نعيم الجنة لا يزول قال لبيد بن ربيعة يا معشر قريش والله ما كان يودي جليكم في حدث هذا فيكم فقال رجل من القوم ان هذا معه قد فارقوا ديننا فوجدت في نفسك توله فرد عليه عثمان دي شري امرها فقام اليه ذلك الرجل المطمر عينه خضرها والولید بن المغيرة تريب بري ما بلغ من عثمان فقال أما والله يا ابن أخي ان كانت عبث ما أصابها اغنيه كده كنت في ذمة منېعة قال يقول عثمان بل والله ان عېني المدة الفقيرة الي مثل ما أصاب اختها في الله واني اني جوا من هو اعز منك واقد يا اي عبد شمس فقال له الوليد هلم يا ابن اخي ان شېت فهد الي جوارك فقال لا قصة أبي سلمة رضه في جوارد قال ابن أمهات وأم، أبو سمرة بن عبد الأسد خدثني أبي أمان بن قيمتها عن بن علي بن ابي سلة انه حدثه أن أبا سلمة لم أستجار بابي طالب مشي اليه رجال من بني مخزوم فقالوا له يا أبا طالب لقد منعت منا اب ایک معتمدا نا لك ولصاحبذا تمنعه منا قال انه استجار في وهو ابن اخي ان انا لم امنع ابن اختي لم أمنع ابن أخي فقام أبو لهب فقال يا معشر قريش وانا اقى الترتم من هذا الاخ ما تزالون توشبون عليه في جواره من بين قومه وانه زننده ده او لنوم معه في كل ما قام فيه حتي يبلغ ما اراد قال فقالوا بل تنصر يا تكره يا أبا عتبة وكان لهم ولها وناصرا علي رسول الله صلعم تابعوا ذلك فمع فيه أبو طالب من سمعه يقول ما قال ورجا أن يقوم بن دي الله درد