Po. SU. داد و به دو - يا
- .نال
سینا وبعده بين الاخشبين كثيير لها حدج سهم وقوس ومزه کن بنش من دار مكة عمه فعرتان بطين مضتة أنند أنا بها والناس فيها قلايل فلم تنفك تزداد خرامه ونطعم حتي يترك الناس فضلهم أذا جعلت ایدهي انميشه بن رشد الله رهطا بالون تتابعوا علي ملا يهدي لحزبر ويرشد وها أدي ختام المجون أنهم متاول بل هم اشر وأنجد انسان عليها كل صقر كه اذا ما مشي في رفرف اليهرع أجرد جري علي جاب الخطوب کند شهاب بسته فابیں يتوقة من الأرمن من غالب وجهه ي تريد طويل الأجاد خارج نصف ساقه علي وجهه شتي الغابر وسعد عظيم الرماد سیة وابن سید ش عمري اللهيون پخشد وببني لأبناء العشرة صاحث اذ! نکن فنيا في البلاد وهد - پذ؛ ألم ك مظهر اللواء أسره ثم عمة فضوا ما قضوا في لينهم ثم اسكتوا علي مهلب - ابر المساس رقد هم رجعوا سهل بن يناء راضي . أبو بكر بها وحمد ركن الاقوامر جلي أمنا وا قد بما قبلها ستوده وكنا ندا فر اسلامی در ما ننا لا نستشه بالی قمي هل تكم في نفوسكم وهل لكم فما هي؟ به غد فاني واياكم كل قال وایٹ لديك البيان لو تكتمت أسود ونتال حسان بن ثابته يبكي المطعم بن عدي حين مات ويذكر قيامه في الصحيفة دیار و یا د مسلم در و مي
