صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/255

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

F00 ما اصابني رحمه الله شهيدا بالهامة وجرح ابنه جراحة شديدة ثم استيل منها ثم قتل عام اليرموك في زمان عمر شهیدان أمر أعشى بني قيس بن نعلبة بن عكاية . بن صعب .. و قال ابن هشام حدثني خلاد بن قرة بن خالد الشيعي وغيره من متابخ بكر بن وابل من أهل العلم ان أي بني قيس بن ثعلبة ابن علي بن بكر بن وايل خرج إلي رسول الله صلعم يريد الاسلام فقالى مدح رسول الله صلي الله عليه وسل الم تغض تپنا ليلة أرمدا وي كل بسات السايم مسدا وما ذاك من عشت النساء وانما تناسيت قبل البوم محبة مهددا ولكن اري الدهر الذي هو خاين اذا اصدت اي عاد أفسدا كهوة وشائسا فقدت وثروة فلل هذا الدهر كيف ترددا وما زلت ابني المال من إذا يافع وليدا وهه دين شب وأمردا وابتدت العيش المرافبل تغنلي مسافة ما بين النجبر نصرخد الا ابهاذا المقابلي اين تمت فان لها ن اهلي يهرب موعدا نان تسي تي فيا رب سايب حني من الأشي به حېث أعدا اجدت برجليها النجاء وراجعت يداهسا خذا ليسا نمبر دردا وفيها اذا ما هرت جرفي اذا خذت حباء الظهيرة أين؟ واما اذا ما ادت فتركي لها رقيبن جدي ما تغيب وفرتها والی لا أوتي لها من كلالة ولا من حقها حتي تلاقي محمدا