صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/263

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۹۳ أمر الاسراء والمعارج ای يا 5 قال ابن اسحاق ثم أسري برسول الله صلعم من المسجد الحرام إلى المسجد ألاقي وهو بيت المقدس من الماء ونه، نشا الاسلام بمكة في قريش وفي القبايل لها * قال ابن اخوان كان من الحديث فيما بلغني من مسراه صلعم بن منده بود و ابي سعيد الخدري وعايشة زوج النبي صلعم ومعاينة ابن ابي سنيمان والحسين بن أبي الحسن البصري وابن شهاب الزهري وقتادة وغيرهم من أهل العلي وأم هاني بنت ابي طالب ما اجتمع في هذا الحديت كل تحدث عنه بعض ما ذكر من أمره حدين أسري به مبلعم وكان في مسراه وما کردند بلاء وتنعيش وأمر من أمر الله عز وجل في قدرته وسلطانه فيه مېرة الأولي الألباب وهدي ورچ وثبا من آمن وحدة، وكان من أمر الله عيل يقين ناشري به صلعم کینه ثداء ولو شاء ليريه من اياته ما اراد دین این ما د اپین من أمره وسلطانه العظيم وقدرته التي يتمتع بها ما يريد فكان عبد الله بن مسعود فيما بلغني يقول اني رسول الله صلعم بانرات وهي الدانة التي كانت هل عليها الانبياء قبله تضع افروعا في متنهي طرفها قمل عليها ثم خرج به صاحبه يري الايات فيما بين السماء والارض حتي انتهي الي بيت المقدس فوجد فيه ابراهيم ومومي ودمي في نفر من الانبياء قد جمعوا له قصدي بهم ثم أتي بثلاثة آنية اناء فيه لي واذا فيه خواناء في ما قال فقال رسول صلعم فسمع نقابي يقول دون مرضت علي ان أخذ المنت فقر وغرقت أمته وأن اخذ الحر فيي وغوت امته وان اخذ اللبن فهد و هدیت أمته قالی دید ا . ي JJ