صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/271

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

PVI 5 ومن له دين رسمة أذن في دخولها من هذا يا جبريل فيقول محمد فيقولون أوقد بعث فيقول نعم فيقولون حياء الله من اني وصاحب حتي انتهي به الي المساء السابعة ثم انتهي به الي ربه ففرض عليه خسه بن صلاة كل : قال قال رسول الله صلعم نانبد راجا فما مررت موسي بن عمران وذهم الصاحب کان لکم سانتي كم فرض عليك من الصلاة وقلت خيسم بن مهلاة كل قال ابن الصلاة ثقيل إن أمتك ضعيف فارجع إلي ربك ناسته آن بخفف کی امت کی فرجع فال وتني ان ہذن تي و وين انتي قوضع تي ما تم انمم رفت نورت يل وقال في مثل ذلك فرجعت نسالش رني فوضع ي عشرا ثم رجعت فوت و موسي و في مثل ذلك فرجعت فالته فوضع مني مشوا ثم لم يزل يقول في مثل ذلك لما رجعت البة فارجع نسل ريك دي انتهيت إلي ان وضع ذلك عني الا خمس صلوات في كل يوم وليلة ثم رجعت نهديت عيل موسي فقال في مثل ذلك فقدت قد راجعت وتي وساته حتي استحييت منه فيا انا بفاعل في أداه منكم انا انا و واحتسایا لهن ان له اجر خان صلاة مكتوبة صلوات الله على محمد وآله ور وهي با دان كفاية الله أمر المستهزاین قال ابن اسحاق ناقأمر هو الله العمر لي أمر الله معابر میتسا موذيها إلي قوم المفتوحة على ما يلي منهم من التكذيب والأدي والاستهزاء ان عظماء المستهزين كل حدثني يزدد بن رومان من روة بن الزبير خمسة نفر من قومه وكانوا ذوي أسنان مشرفي في قومهم من بني اسد بن عبد العزي بن قصي