صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/276

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۷ رہا ۔ سریال و .با مي 5 &.0 الربا ان کنتم مومنين إلي أخر القصة فيها * ولم يكن في أبي ازبهر ثائر فعله حتي جز الاسلام بين الناس الا ان ضرار بن الخطاب مرداس القهري خرج في نفر من قريش الي أرض دوس فنزلوا عل امراة يقال لها ام مېلان مولاة الدوس وكانت تمشط النماء وتجهز العرايس فارادت دوش قتلهم بأبي ازبهر نقامت وتهم أم غيلان ونسوة من معها حتي منعتهم فقال ضرار بن الخطاب جزي الله عنا أمر غيلان صاله وقسوتها اذ هن شدت مواطة نه دفعن الموت بعد اقترابه وقد بررت الثايرين المقاتل ف قوة دينا فسالت انها بز وادتها السراج النواب و جزاه الله خيرا يا وفي وما بردت منه لدي المقاص جرف سيغي ثم تم بذله ومن اي نفس بعد تغسي أتاتس قال ابن هشام حدثني أبو عبيدة ان التي قامت دون ضرار أم جيل ويقال أم شیلان نال وبجوني ان تكون ام غيلان قامته مع اتر جبلی فن تامر دونه الخطاب أتته ام جيل وهي ثري انه أخوه فيا انتسبت له عرف القصة فقال اني لست بأخير الا في الاسلام وهو غاز وقد عرفت منتك عليه أعطاها عل انها ابنة سبيلي و قام & UE وفاة أي طالب وخديجة وما جرى قبل ذلك وبعده قال ابن الحان وكان النغر الذين يودون رسول الله صلعم في بيته أبو لهب والحكم بن أبي العاص بن أمية وتقبة بن أبي معيط وعدي بن جراء التقني وابن الأصداء الهذلي وكانوا جبرانه لم يتم منهم احد الا الحكم بن أبي العاص وكان