صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/278

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

PVA صحة د د و دی و مشوا الي أبي طالب فكلوه وهم أشراف قومه تبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة وأبو جهل بن هشام واهية بن خلف وابو سفیان بن حرب في رجال من أشرافهم فقالوا بہار طالب انکی منا حيت ما قد علت وقد حضرك ما تري خوننا علیک وقد مالي الذي بيننا وين ابن اخیکی نادمه أه متا و لنا منه امي عنا ونگ عنه وليدتنا وديننا وتدعه ودينه * نبعت اليه ابو طالب جاده فقال يا ابن اخي هولاء اشران قومی قد أجتوا تک ليعطوك وليأخذوا من قال فقال رسول الله صلعم نعم كل واحد تعطونها تكون بها العرب وتدبين لكم بها النعيم قال فقال أبو جهل نعم وابیک ونشر كلمات قال تقولين لا اله الا الله يخلعون ما تعبدون من دونه قال قصه قوا بأيديهم ثم قالوا اتريد يا تك أن تجعل الآلية الها واحدا ان امرك لعيب قالى تم قال بعضهم لبعض انه والله ما هذا الرجل عليكم شيئا ما تريدون فانلة وا وآمنوا على اراء کم حني بكم اللابه بينكم وينه * قال ثم تفرقوا فقال أبو طالب لرسول الله صلعم والله يابن اختي ما رايتنگ سم العمر شططا قال فما قالها ابو طالب طمع رسول الاء صلعم فيه نفال فجعل يقول له اي عم انت فذي استح لك بها انغيمة قال فيها رأي حرض رسول الله صلعم عليه قال والله يابن اولا مخافة الشئة عليك وعلي بني ابي من بعدي وأن تظن قريش اني اتمها قلها جزءا من الموت لتلها لا اقولها الأ لأشرك بها الى فلا تقارب من ابي طالب الموت قالي نظر العباس اليه بكر شفتيه قال ناصيتي اليه بأنه قال فقال ابي اخوي واللع لقد قال أخي الكلية التي أمرته أن يقولها قال قال رسول الله صلعم لم اسمع قال وأنزل الله عزوجتى في الرهط الذين كانوا اجهوا اليه وقال - UE الشفاعة s/ وت و