صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/280

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۸۰ بوو مر > 1. ذلك عليه * قال ابن هشام قال عبيد بن الأبرص ولقد أتاني من تميم انهم ذنروا لقتلي عامر وتصعبوا * فلم يفعلوا بل أثروا به يا عم وعبیده شم يسبونه ويصبحون بسه حتي اجتمع عليه الناس والجودة الي دايط لعتبة بن ربيعة وشيبة بن ربيعة ووا فيه وجع عنه من شنغهاء ثقيف من كان يتبعد فهد الي ظل حبة من عنب نجلس فيه وابنا ربيعة ينظران اليه وبریان مالتي من سفهاء أهل الطايف وقد لتي رسول الله صلعم فيما ذكر في المراة من بني جم فقال لها ماذا لقينا من فلما اطمأن قال فيها ذكر في اللهم البكك اشكو عن وي وقلة حيلتي وهوانی علي الناس يا ارحم الراين انت رب المستضعيت جن وانت ريتي الي من تطني الي بعيد يتجهمني او الي يدو منه امري ان لم يكن بك علي تنضب فلا أبالي وكلى عافیکی هي أوسع لي أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه ام الدنيا والاخرة من أن تنزل في عضب او د علي خطك لك العتي حتي ترضي ولا حول ولا وة الا بكى ور قمة عداس النصراني مع رسول الله صلعم قال فيما وراء ابنا ربيعة هذي وشيبة والتي تكون له رجها ودعوا غلام لما نصرانيا يقال له عذاش فقال له خذ قطنا من هذا العنب وضعه في هذا الطين ثم اذهب به إلي ذلك الرجل فقال له ياكل منه ففعل تداس ثم أقبل به حتى وضعه بين يدي رسول الله صلعم ثم قال له ل ن وضع رسول الله صلعم بد فيه قال بسم الله ثم اكل فنظر عدا في وجهه ثم قال والله ان هذا تكلام ما يقوله أهل هذه البلاد فقال له رسول الله صلعم ومن أهل أي البلاد انت يا 8 5 و با .. G