صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/284

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۶۸۳ عهود بن و به در الا شد تا 3.0. الموسم اتاهم بددو القبايل إلي الله والي الاسلام ويعرض عليه مر نغمه وما جاء به من الله من الهدي والردة وهو لا يسمع بنادم يقدم مكغ من العربي له اسم وشرف الا تصدي له فدعاه إلي اله وعرض عليه ما عنده * قال ابن اسحاق حدثنا عاصم بن عمر بن غادة الانصهار ثم الافري من أشياخ من قومه فقالوا قدر المها مرت اخو بني عمرو بن عوف مكة داها او معرا وكان سوید مجید قومه فيهم الامل کلده و نشده ره وشرفه ونسبه وهو الذي يقول ب من تحنو صديها ولو تري مقالته بالغیب به این ما يغري مقاله کالكم مهما كان شاهدا و با تخریب منه شي معرة النعر شرکت بادیه وتحت ادبي تميمة - تبتري عقب الظهر تبين لكم العينان ما مو كانه من الغل والبغضاء بالنظر الشر فردي بخير طال ما قد، بريتني في الموالي ون بوي ولا ببري وهو ذي يقول ونافر رجل شايم ثمر احد بني زوب بن الي ان العرب نقضته له فانصرف منها والتي ليس معها فريا في فرقت بينها الطريف قال مالي ياخي بني سليم تقالی ابعث البکی به قال نمين ني بذلك أذا فتني قالي انما قال كلا والذي نفس سويد يبدة لا تفارقني حتي أو بالي ناخذا فضرب به الارض ثم أوثقه رباطا ثم از بالا به إلي داي بني عمرو بن عوف فلم ېزل منه هي بعت اليه ليم بالخي له فغالي في لا تحسبني يابن زعب بن مالک امن كنت تردي والغيوب وتی تحوالت توا ان جرت بعد ذلك ان الماز احوال ضرب به ابط الشمال ولم يزل علي كل حل خده شد ني مانکی سمارة ناو SU-> دتک ي . و مدنين