۴۹ رو با N
ها و با ها و امر باد حوايا بني ظفر* قال ابن هشام واسم ظفر کعب بن الحارث بن الخزرج ہی عمرو بن الأوس * بالا و يقال لها بر مرت لسما في الحايط واجتمع اليها رجال من اسم وسعد بن معاذ وأسيد بن حضر يوميذ سيدا قومهما من بني عبد الأشهل وكلاي مشرك عل دین قومه فضا را به قال معد بن معاد لأسيد بن حضيره أبا یکی ازطل الي هذين الرجلين اللذين قد أثبا دارينا ليفها عذنا فازجرها وانها من ان يأتيا دارنا فانه لولا ان اسعد لبن زرارة مني حيث ما تد ع تمنيتك ذلك هو ابن خالتي ولا أجد عليه مقدما قال فأخذ اسید بن حضير حرية ثم أقبل البهما فما رأد اسعد زرار قال أصعب بن عمر هذا سيد قومه ته چاکی ناصدق الله فيه قال مصعب ان بجلش اكلمه قال فوقف عليهما متنشها فقال ما جاء بكما الينا ستهاي عناونا اعترلانا ان كانت لكما بانفسكما حاج فقال له مصعب أو جلس فتسمع نان رضيت أمرا قبلته وأن فرقته ث عنکی ما تكره قال أنصفت قال ثم رکز حرته وجلس اليهما نکته مصعب بالاسلام وقرا عليه القران فقالا فيها يذكر عنها والله لعرفنا في وجهه الاسلام قبل ان يتكلم في انشراقه وتسدد ثم قال ما احصين هذا وجهله كيف تصتين اذا اردتم ان تدخلوا في هذا تالا له تغتسل فتطهر وتطهر ثوبیک ثم تشهد شهادة الملح ثم تصلي فقام واغتسل وطهر ثوبيع وتشهد شهادة الحب ثم قام فركع ركعتين ثم نقا لها ان ورامي رجة أن اتبعكما لم يتخلف عنه أحد من قومه وسأرسله اليكما الآن سعد . ثم حريته وانصرف إلي سعد وتومه وهم جلوس في وما نظر اليه سعد بن معاذ برقبة قال إدانت بالله لقد جاكم أمسية
می ما 2 الدین معاذ + اخذ . به تو ناديهم
