صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/292

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

PAP لویه و 3 Us 5 بغير الوجه الذي ذهب به من عندكم فيها وقف على النادي فقال له سعد ما قعدت قال كلمت الرجلين فوالله بها رأي به بها وقد نهيتهما فتالا تفعل ما احببت وقد حدثت أن بني حارثة قد خرجوا إلي اسعد بن زرارة ليقتلوه وذلك أنهم عرفوا انه ابن خالتك تخرب قال فقام سعد مغضبا مبادا خوا اللذي ذكراد من بني حارثة وأخذ المربه من بده ثم قال والله ما اراك أغنيت شيئا ثم خرج اليها فما رايا سعد محمد بن عرف بعد أن أسيد اثما اراد منه ان بدمع منه، فوقف عليها متشتها ثم قال سعد بن زرارة بابا أمامة أما والله لولا ما بيني وبين من الغرابة ما ردت مني هذا اتغشانا في دارينا بما ذكره وقد قال اسعد بن زرارية لمصعب بن رأي مصعب جاك والله سید من ورود من قومه أن يتبعك لا يتخلف منك منهم اثنان قال فقال له مصعب وتقعد وتسمع فان رضيت امرا ورغبت فيه تبلته وان كرهه زانا عنك ما تكره قال سعد ازمن ثم ركز الحرية وجلس فعرض عليه الا سالم ورا عليه القران قالا فعرفنا والله في وجود الاسلام قبل ان يتكلم لاشراقه وقسهله ثم قتال نها يف تصنعون اذا أنتم أساتم ودخلتم في هذا الدين قالا تغنسل فتطهر وتطهر ثوبیک ثم تشهد شهادة الملح ثم تصلي ركعتين قال فقار واغندل وطهرنوييه ثم تشهد، شهادة الملح ثم ركع ركعتين ثم اخذ جربته فانيل اما الي نادي قومه ومعه أسيد بن حضور قال فما رأه قومه مقبلة قالوا سوده يغير الوجه الذي ذهب به من عندكم فلما وقف عليهم قال يا بني عبد الاهل يف تعلمون أمري فيكم قالوا سيدنا وأوصلنا واولنا رأيا واننا نقيدة قال فأن كلام رجالكم وذاءكم على درا بر باد بی بی من بالله لقد رجع البيلم . -