صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/293

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۲۹۳ دي CE ومنوا بالله ورسوله فقال فوالله ما امسي في دار بني عبد الأشهر رجال ولا امراة الا ماما ومي. وجع اسعد ومصاب إلي منزل اسعد بن زرارة فأقام عنده بدعو الناس الي الاسلام ديني لم تبق دار من دور الانحدار ألا وفيها رجال ونساء مسلمون الا ما كان من داير بني أمية بن زيد وخطاه ووايل وواتف وتلك أوس الله وهم من الأوس بن حارثة وذلك انه كان فيهم أبو قيس بن الأسمنت وهو صيني وكان شاعرا لهم قايد برستون منه وتطيعونه فوق بهم الاسلام ولم يزل تبل ذلك حتي شاجو رسول الله صلعم الي المدينة وهضمي بدر وأحدة، والهند وان فيها راي من الاسلام وما اختلف الناس فيه من أمره ارب الناس اشياء ألمت ان الصعب منها بالدولي اب الناس اما ان ضللنا في مدونا لمعروف السبيل فلولا ونا ها يهودا وما دين اليهود بذي واي ولسولا ربنا ا نيماري مع الرهبان في جبل الجليل ولكنها لنا أن خدنا حنیفها ديننا عن كل جديل شوق الهدي و معدات مكة المناسب في المول قال ابن هشام انشدني قوله فلود رها أولا رنا وقوله مکشفة اذا امب، في الجلود رجل من الانصار او خزاعة و 3 أمر العقبة الثانية -U) 0-3 ثم ان مصعب بن رجع إلي منه وخرج من خرج من الانصار من المسان إلي الموسم مع جاج قوم من أهل الشرك داي قدموا مكة دواید و رسول