صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/296

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

144 1 = د. أم بي مدية دې . وحالة الميعاد رسول الله بمنعم تتستل : سئل الغطا مستخفين حني اجتهنا في الشعب عند العقبة ومن ثلاثة وسبعون رجلا ومعنا امراتان من نسه اعنا سيبة بنت ب ام تمارة احدي نمداد بني مازن بن النجار واسماء بنت عمرو بن شيمي بن ناي احدي وهي ام منيع قال فاجة منا في الشعب ننتظر رسول الله دي جاتنا ومعه عمه العباس بن عبد المطلب وهو يومئذ عل قومه الا انه احب ان بفرامر ابن اخبة وبنوثق له * فلما جلس كان اول، من تكلم العباس بن عبد المطلب فقال يا معشر الخزرج (قال وكانت العرب أنها يرسمون هذا الحي من الانصار الخزرج خزرجها وأوسها) ان محمدا منا ديث قيء مستمر وقد منعناع من قومنا من هو علي مثل رابنها فيه وهو في ميز من قومه ومنهة في بلد وانه قد أني الا الانحياز اليكم واللحوق بكم فان كنتم ترون انكم وأتون له فيما دعوت ولا اليه وماتعود من خالفه فانتم وما تحملتم ذلك وان كنتم ترون انكم معمايوه واذلوه بعد الخروج به البكر فن الان فدشوة فاته في زمنية من قومه وبلحه قال فقلنا له قد سمعنا ما قلت فتكلم يا رسول الله قد انخسا وبریک با احببت قال فتكلم رسول الله صلعم فتة القران ودعا الي الله ورغب في الاسلام ثم تلى أيار كم ع أن تمنعوني ما ذون منه زمسماءكم وأبناءكم قال فأخذ البراء بن معرور بيده ثم قال نعم والذي وشکی بالتي نبها لننعنای من نمنع منه ازہذا فبايعنا يا رسول الله نحن والله أبناء الحروب وأهل الحلقة ورثناها كابرا عن كابر قال فاعترض القول والبراء يتم رسول الله صلعم ابو الهيثم أبي التيهان فقال يا رسول الله ان بيننا وبين الرجال حياة وأنا أعطعوها يعني اليهود فهل عسيت ان نحن و با من فعلنا