صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/303

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۰۳ با و

با .

بت ربابه فلا تكن كالوسنان بحلم انه بقرية كسري او بقرية قيصرا ولا تك التي وكانت بمعزل علي الشكل لو كان الغواه تغترا ولا تك كالاة التي كان حتفها بكار ذراعيها فلم ترض مخنرا ولا تكن العاوي خاقبال نکرد وام شده سهم من النيل مضمرا انا ومن بهدي القصايد ونسا قته، تضع ترا إلي أرض خيرا وجهة صنم رو بن الجموح قال فما قدموا المدينة أظهروا الاسلام بها وفي قومهم بقايا من شيوخ لهم عن دينهم من الشرك منهم چو بن الملوح بن زید بن حرام بن كعب بن غنم ابن کعب بن عالية وان ابنه معانی رو شهد العتبة مايع رسول الله صلعم بها وكان عمرو بن الجميح سيدا من سمادات بني سلة وشريقا من أشرافهم من خشب يقال له منا كانت الاشراف يتمتعون بهذه الا بعظمه ويهود * و اسم خنيان بني سلة معان جبل وابنه معاذ بن عمرو بن الجموسي فتيان منهم من اسم وشهد، العقبة كانوا په جون بالليل ثيل صنم تمر ذلك فحملونه فيطردونه في بعض دفر بني ساعة وفيها عذر الناس گشاعر واسه نأذا أصبح عمرو قال وبکم من عدا يا الهنا هذه الليلة قال ثم بيغدو يلته حتي اذا وجده غسله وطهره وطيبه ثم الى ام والله لو أشلم من فعل هذا بك لأخزينه فاذا أممي ونام عمرو عدوا عليه خيلوا به مثل ذلك فيغدو فيجده في مثل ما كان فيه من الأذيه فيغسله ويطهره وبابه ثم يعدون علميه أذا أممي فيفعلون به تلى ذلك فلا اكثروا عليه استخرجه من حيث القوة يومها فغسله وطهره وطيبه ثم جای بسیغه فعله عليه وكان قد في داره ما غبه