صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/31

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

فأي الناس قانونا بوتر وأي الناس لم تعلك اما السنا الناس بن علي معد شهور الم نجعلها دوامای قال ابن هشام أول الاشهر الحرم المحرم ، قال ابن أحبات فرج الكناني . حتي اتي القلبش تقعد فيها * قال ابن هشام يعني أحدث فيها، قال ابن اعدات ثم خرج وليت بأرضه فأخبر بذلک ابرهه فقال من صنع هذا وقبل صنعه رجل من أهل هذا البيت الذي تم العرب البه بهة تا مع قولك أصر البها حج العرب عقب ماء وتعد فبها أي أنها است تذلک بأغلى فغضب عند ذلای ابره وحلف تيسير الي البيت حتي بهدمه به ثمر أمر الحبشة فتهبات وتجهزت ثم سهام وخرج معه والغيل وسمعت بذلك العرب أعظموه وظهوا به ورأو جهاده ها عليهم حين سمعوا انه يريد هدم الكعبة بيت الله الحرام به خرج اليه رجل كان من اشراف أهل اليمن وملوكهم يقال له ذو نفر فدعا قومه ومن أجابه عمق سابیر العرب الي حرب أبرهة وجهاده عن بيت الله وما برید من هه مه واخرابه فأجابه من اجابه إلى ذلك ثم عرض له فقاتله فهزم ذو تقر وأكابد وأخذ له ذو نفي وأتي به اسرا فلما أراد قتله قال له ذو نفر بها الملك لا تخذلني فانه بدون بقائي معكی خرا لك من قتلي فتره من القتلى وحده عنده في وثاق وكان أبرهة ريد حلياء ثم مضي أبرهة على وجهه حني اذا كان بأرض لعم عرض له فېل بن حبيب الخثعي في قبېلي خم تهران واهس بمن تبعه من قبايل العرب وقاتله فهزمه ابره وأخذ اد بگ اسرا فأتي به خا هم بقتله نالی که زفيا ايها الملك لا تقتلني ناني دلیکک بأرض العرب وهاتان يداي تك عل تبيني خثعم شهران وناهس بالسمع والطاعة خلي بداية ما خرچ 5