صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/316

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

14 فرها و بي و u وبا.۔ فقدمه فرتله ثم اسقاخر مني وقال اركي فاذا رتبت واستويت ع بعمري انتي فاخذ بخطامه فقاده دي بينزل في فم يزل يصنع ذلك في حي اقدمني المدينة فما نظر إلي قرية بني عمرو بن عوف بقباء قال زوجك في هذه القرية وكان ابو سلية نازلا بها فادخليها على بركة الله ثم انصرف راجعا الي مكة قال فكانت تقول ما اعلم اهل بيت في الاسلام اصابهم ما اصاب از اي سلة وما رایت صاحبا قط كان أكرم من عثمان بن طلحة ؛ قال ابن أبحان ثم كان أول من قدمها من المهاجرين بعد اي سيبة عامر بن ربيعة حليف بني عدي بن كعب بعد امراته تيني بنت ابي حظة بن غانم بن عبد موف بن عبيد بن عوج ابن عدي بن كعب ثم عبد الله جحش بن ربابه بن يعمر بن صبرة بن مرة ابن كببر بن غنم بن دودان بن خزن حليف بني امية بن عبد شمس أحتمل بأهله واخيه عبد بن حنش وهو أبو اجد، وكان أبو أحد رج ضرير البصر وكان يطوف مكة اعلاها واسفلها بغېر تايد وكان شاعرا وكانت عنده القرية بنت أبي سفيان بن حربه وكانت أمه أميمة بنت عبد المطلب ب هاشم خلقت دار بني حش هجر فر بها عتبة بن ربيعة والعباس بن عبد المطلب وأبو جهل بن هشام بن المغيرة وهي دار أبان بن عثمان اليوم التي بالردم وهم مصعدون إلي أعلا مكة فنظر اليها عتبة بن ربيعة "خنف ابوابها يبابا لبس فيها ساكن فيا راها كذلك تنفس الصعداء ثم الى وكل داي وإن طالت سلامتها يوما تدركها الذكاء والحوب قال ابن هشام الحروب الموجع وهو في موضع اخر الحاجة ويقال الحليب الاثم وهذا البيت لاني ځواد الايادي في قصيدة له ؛ قال ابن اسحاق ثم قال عتبة در تمر به مت بد