صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/320

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

غاله

العاص 0. 5 ارتقاء رباط ثم دخلا به مكة وفتناه نانتن * قال ابن امتحان نحدثني بعض الى مبلش بن أبي ربيعة انهما حين دخلا به مكة دخلا به نهارا موثقا ثم تلا یا أهل مكة هكذا فافعلوا يسغهاء كم كل فعلنا بسفيهنا هذا

كتاب عمر رضه الي هشام بن العاص


قال ابن اسحاق قال نافع من عبد الله بن عمر من معمر في حديثه قال فلا نقول ما الله بوابل من افتتن صرفا ولا عدد ولا توبة قوم عرفوا الله ثم رجعوا الي الكفر لبلاء أعمارهم قال وكانوا يقولون ذلك لانفسهم فما تدم رسول الله صلعم المدينة أنزل الله عز وجل فيهم وفي قولنا وقولهم لأنفسهم قل يا عبادي الذين سرفوا على انغامهم ثم قرا حتي بلغ يانيكم العذاب بغتة وانتم لا تشعرون " قال عمر فكتبتها بيدي في صحيفة وبعثت بها إلي هشام بن العم قال فقال هشام ابن العاص ما الذي جعل اقرأها بذي يحوي أصعد بها فيه وأصوب ولا أفهمها قلت اللهم قونیها قال قالتي الله في قلبي أنها إنما أنزلت فينا ونها هنا ټول في انفسنا ويقال فينا نرجع الي بعېږي جلست زميت صلعم وهو باديدني

خروج الوليد بن الوليد إلي مكة في أمر عياش وهشام


قال ابن استان خهثي من أثق به أن رسول الله صلعم فقال وهو بالمدينة من لي يعياش بن أبي ربيعة وهشام بن العاص فقال الوليد بن الوليد بن المغيرة انا لک یا رسول الله بهما خرج إلي مكة تقدمها مستخفيا فلتي امراه تحمل طعاما وقال لها أين تريدين يا أمة الله قالت اريد هذين المحبوسين تعنيهما تبعها حتي عرف موضعهما وكانا محبوسين في بيت لا سقف له في امسي تسير عليهما دي عليه برسول الله ان کی