صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/321

با تي في $ لا و په من lai GU- ثم أخذ مروة فوضعها تحت قيدهما تم ضربها بسيفه فقطعها فكان يقال السيفه ذو المروة لذلك ثم جلهما على بعيره وسات بما فعثر فك ميت اصبعه فقال هل انت الا اصبع دميت وفي سبيل الله ما لقيت ثم قدم بہا یا رسول الله صلي الله عليه وسلم المدينة ي منازل المهاجرين بالهم بينة عل الازهار رضوان الله على جميعهم قال ابن استان ونزل عمر بن الخطاب دون قدم المدينة ومن تین وقومه واخوه نيا، بي الخطاب وتمرد وعبد الله أبنا سراقة بن المعتمر وخنیس بن حذافة السهمي وكان صهره علي ابغنة حصة بنت يمي . خان عليها رسول الله صلعم بعده وعید بن زید بن عمرو بن نفيل وواقد بن عبد الله التي حلي الهم وخولي بن أبي خوني ومالك بن ابي خولي حليفان لهم * قال ابن هشام ابو خولي من بني جل بن جیم بن عدي بن علي بن بكر بن وايل * قالی این امکان وبنو البكر اريعهم اياس بن البكر وعاقل بن البكر وعامر بن البكر وخالد أبي البكر حلفادهم من بني سعد بن ليث عل رفاعة بن عبد المنخه بن زنبر في بني عمرو بن عوف بقباء وقد كان منزل عياش بن أبي ربيعة مع عليه حين قدم المدينة + ثم تتابع المهاجرين فنزل طلحة بن عثمان وهيب بن سنان علي حبيب بن اسات التي بلحارث بن الخزرج بالج ويقال بل نزل طلحة این شبيد الله علي اسعد بن زرارة اني بني النجار قال ابن هشام وذكر بي عن الي عثمان النهدي انه قال بلغني ان صهيبا حين أراد الهجرة قال له نای قریش اتيتنا صعلوها حقا فكثر مانگ عندنا وبلغت الذي بلغت ثم تريد ان تخرج مالك ونفسك والله لا يكون ذلك فقال لهم صهيب ارابتم ان جعلت لكم $ مرية بن عبید الله و را & و با و 41