صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/323

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۲۴ حذيفة ؛ قال ابن اسحاق ونزل عقبة بن غزوان بن جابر علي عباد بن بشر بن وش اني بني عبد الأشهل في دار بني عبد الاهلي + ونزل عثمان بن مان کر المنذر اي حسان بن ثابت في دار بني النجار فلذلك كان حسان بنت عمان ويکیه دین قتل وكان يقال نزن العزاب من المهاجرين سعد بن خة بذلك، انه كان زبا والله التام أي ذلك كان ي اور بن ثابت هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم . ای با G وأقام رسول الله صلعم بمكة بعد اعابه من المهاجرين ينتظر أن بوذن له في الهجرة ولم يتخلف مع بمكة احد من المهاجرين الا من وس او تن از علي بن أبي طالب وأبو بكر بن أبي حافة الصديق رضوان الله عليها وكان ابو بكر كثيرا ما يستاذن رسول الله صلعم في الهجرة فيقول له رسول الله صلعم لا تعجل لعل الله جعل لك صادها فيطمع ابو بكر ان يكونه ي اجتماع الملا من قريش وتشاههم في أمر رسول الله صلعم قال ابن اسحاق فلما رأت قريش أن رسول الله صلعم قد صار له شيعة واداب من غيرهم بغير بلدهم وياوا خروج اتكايه من المهاجرين اليهم عرفوا انهم قد نزوا دارا وأصابوا منهم منه خذروا خرج رسول الله صلعم البهم وشرفوا انه قد اجمع حربهم فاجتمعوا له في دار الندوة وي دار قصي بن كلاب التي كانت قريت لا تقضي أمرا الا فيها يتشاورون فيها ما يصنعون في أمر رسول الله صلعم خافوه * قال ابن اسحاق حدثني من لا الأهم من العابنا من عبد الله ابي تججع عن مجاهد بن جببراي اجاج بن عباس وغېره من .به گن من الله