صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/33

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

. بیت با نبد فما نزل أبره المغمس بعث رجلا من البشة يقال له الأسود بن منصوه عل خیر ال حي اتي الي مكة فساق اليه اموال أهل تهامة من قريش وغبره واصحاب فيها مايةي به ر لعبد المطلب بن هاشم وهو بوهيذ كبر قريش وسيدها فهمت قوي و كنانة وشديد ومن كان بذلك الحرم بةنائه ثم عرفوا انه لا طاقة لهم به فروا ذلك؟ وبعث أبرهة حناطة الخبر الي مكة وقال له على متن سيد اهالی هذا البلد وشريفهم ثم قل له ان الملك يقول لك اني لم آت لحربكم انما جت هدم هذا البيت فان لم نعرضوا دره بحرب ولا حاجة لي بد، مائکم تان هو تم بود حربي أني بعد فما دخل كذاطة مكة سأل عن سيد، قريش شربغها فقېل المطلب بن هاشم جاءه فقال له ما أمره به ابره فقال له عبد المطلب والله ما نريد حرية وما لنا بذلك منع طاقة هذا پيث الله الحرام وبی خلیاہ ابراهیم صلعم او كل قال فان بمنعه منه فهو ببته وحوسته وان لي بينه وبينه فوالله ما عندنا دفع عنه فقال له حناطة فانطلق اليه فانه قد أمرني أن آتيه بن فانطلق معه عبد المطلبي ومع بعض بنيه حتي ابني العسكر فال وكان له صديقا حتي ددلى علبه وهو في محبسه فقال له يا ذا نغر هل عندك من تمناء فيها نزل بنا فقال له څو نفي وما غنا رجل أسر بمدي منك ينتظر أن يقاه دوا او مشيا ما عندي غناء في شي ما نزل بك الا ان ما سايس الغيل صدې لي فسال البه وصيه به وأعظم عليه حق رساله أن يستأذن الاد علي الملك فېله بما بدا لك ويشفع لك عندة جران قدر على ذلك فقال حبي و فبعث ذو نغي إلي أنيس فقال له أن عبد المطلب سميد قريش صاحب عن يطعم الناس بالسهل والوحوش في رؤوس الجبال وقد أصاب ثم الملك مابي يعبر دیا۔ با و با عنا ذي 5