صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/334

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

لیا وار نخرج اذا صلينا الشاح إلي ظاهر دوما فندر رسول الله صلعم فوالله ما نبرح دي تغلينا التيس و ظلال فاذا لم نتمني لا دخلنا وذلك في ابا حازة حتي اذا كان اليوم الذي قدم فيه رسول الله بهاء د لسنا كل ما تجلس حتي اذا لم يمن ظل دخلنا بيوتها وقدم رسول الله صلعم دجن دخلنا البيوت و وكان أولی من راه رجة من اليهود وقد رأي ما ا نمنع واذا ننتظر قدوم رسول الله صلعم علينا فصرخ بأعلا صوته يا بني تيل شن جدهم قد جاء * قال خرجنا إلى رسول الله صلعم وهو في ظل تثلة و أبو بكر في مثل سنه وأترنا لم يكن رايه رسول الله صلعم وعلى ذلك وي به الناس وما يعرفونه من ابي بكر في زال الظل عن رسول الله صلعم فقام أبو بكر ناظه برداد فعرفناه عند ذلك ما قاله ابن اتاق ننزل رسول الله صلعم فيها يف كردن ام كلثوم بن هدم اني بني عمرو بن عوف ثم احد بتي شيد ويقال بل نزل منيه سهله بن خينة ويقول من يذكر انه نزل علي الثوم بن هدم أنها كان رسول الله صلعم أذا خرج من منزل كلتوم بن عدم جلس للناس في بيت سعد بن خيثة وذلك انه كان مزدا لا اهل له وكان منزل العزاب العاب رسول الله صلعم من المهاجرين من هنالك يقال انه نزل على سعد بن خديه وكان يقال لبيت سعد بن خيفة وبيت العزای فانله أعلم إي ذلك ان کا قد معناد ونزل ابو بكر الصديق علي امان ادهم بني الحارث بن الخزرج بالك ويقول تايل بل كان منزله علي خارجة بن زيد بن أبي زهبر انمي بني الحارث بن الخزرج وأقام علي بن ابي طالب رضوان الله عليه بمكة ثلاث ليال وايامها حتي أدي عن رسول الله صلعم الودايع التي كانت عنده للناس دي اذا فرغ منها لحق برسول الله صلعم مت