صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/335

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

و سم د گل قالت هذا سجل بي حنين در به بهد بنا سيف بن الاثنين فنزل معه علم كلثوم بن شحم فكان علي بن ابي طالب وأنها كانت انتا مثه بقباء ليلة في المدني يقول کا زمت باء أمرا لا زوج بها مسالة قال، فرایت انسان باتبها هي جوف الليل فيضرب عليه۔ بابه؛ فتخرج اليه فيعطيها شديدا مع فتأخذه وای فاستوب يانة وقلت لها ما أمة الله و هذا الرجل الذي يضرب علي بابك بيا ترد اليه ويکی شيئا لا ادري ما هو وانت امراة واهب قد عرف اني امراة لا أحد لي فاذا امسمی مدال أوثان قومه فكسوها ثم جاتني بها فقال أحتطبي بهذه فان على رضه ي اثر ذلك من أمر سهل بن حنيف حين عملك عنده بالعراق فقال ابي اسحاق حدثني هذا من حديث علي عند حنين پر قال ابن اسحاق ناقام رسول الله صلعم بقباء في بني عمرو بن موف انیس سس ماجدهم ثم اخرجه الله مني اهرم بهم الجنة وبنو عمرو بن عوف يزون انه مكث فيهم اكثر من ذلك والله أعلم نادر کت رسول الله صلعم ابلة في بني سالم بن عوف فستها في المسجد الذي في بطن الوادي وادي رانونا فكانت اول جعة صها بالمدينة ازاء عباس بن عبادة بن نضلة في رجال من بني سالم بن نون فقالوا يا رسول الله أقم عندنا في العدد والعدة والمنعة نتالی خوا سبيلها نانها مامورة لذاقته ختوا سبيلها : إنها لقت دني اذا وازنت دار بنی بباضة تلقاه زیاد ابن لبيد وفرة بن جو في رجاء من بني بياشة فقالوا يا رسول الله ثم الينا في العدد والعدة والمنعة فقال خلوا سبيلها وانها مأمورة ختوا سبيلها وانطلقت حني اذا مرت بدار بني ساعدة أعترضه سعد بن عبادة والمنذر بن عمرو في رجال الثلاثا الاربعاء وبوم پول م۔ عثمان بن UN