صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/34

همه فردی و üle ..UZ مxx عل سرير ودین فاستاذن له عذبه وانفعه عنده ما استطعت فقال افعل فلم أنبش أبرهة فقال له ايها الملك هذا سيد قريش ببابك يستاذن عليك وهو صاحب عن وهو يعلم الناس بالسهل والوحوش في روس الجبال فأذن له علمې فيلك في حاجته قال فاذن له أبرهة وكان عبد المطلب أوسم الناس وأجهله وأعظمه فما رأه ابرهة أجله والومه عن ان جلسه تحته وكرة أن تراه الحبش جلسه كله فنزل أبرهة كان سريره مجلس عل بساطه وأجلسمع معه علبه الي جنبه ثم قال ترانه قل له حاجتك ففعل الزجان فقال حاجتي أن يرد علي الك سايتي بر اصابها لي فيا قال له ذلك قال ابرهة الترجازه ژله قد كنت أنجبتني حين رايته ثم قد زهد في حين لمتني ألمني يا منيتي بعير أصبتها كل وترك بينا دینکی أبابيك قد جي نهدمة لا تكلني فيه قال له عبد المطلب اني انا رب الإبلي وان الميت را سه قعده فقال وما كان ليتنع مني قال انت وذاك وكان فيها بزعم بعض أهل العلم وله ذهب مع عبد المطلب ألي ابرهة دن بعث اليه ناطة يمر بن الحميد بن بكر بن عبد مناة ابن كنانة وهو بومیذ سيد بني بكر وخوبده بن واثلة الهدي وهو پومېذ سيد هل تعرضوا على ابرهة ت اموال تهامة علا ان يرجع عنهم ولا يهدم البيت نأتي عليهم والله أعم أكان ذلك ام لا فره ابرهة على عبد المطلب الأبت التي اصاب اع نما انصرفوا عنه أنصرف عبد المطلب الي قريش فاخيرهم الخير وامرهم والنحوي في شعف الجبال والشعاب خوفا عليهم معرة البېش ثم ام عبد المطلب أخذ بحلقة باب الكعبة وقام مع نفر من قريش يدعون الله وب مستنصرونه عل أبرهة وجنده فقال عبد المطلب وهو آخذ بحلقة باب الكعبة ميا. مد بن بالخروج من --