صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/342

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۴ با ما بيا د درد دل وان المومنين لا يتركون مفردا بينهم أن يتطوع بالمعروف في نداء او عقل + قال ابن هشام المغرح المثل بالدين والعيال قال الشاعر اذا انت لم تبرح ودي امانة وعمل أخري افرد کی الودايع) وان لا تنافس موم مولي مومني دونه وان المومني الفرن علي من بغي منهم او اينچي دسبعة اي او الم او عدوان لو فساد بين المومنين وان ايديهم علید مجها ولو كان رند احدهم ولا يقتل مومن مومنا في كافر ولا ينصر كانوا على مومن وان ثمة الله واحد جېر عليهم ادناهم وان المومنين بعضهم موالي بعض دون الناس وانه من تبعنا من بههوه فان له النصر والاسرة نمبر مظلوم وتنا و متناصر عليهم وان سم المومنین واحدة لا يسالم مومن دون مومن في قتال في سبيل الله ألا مجله سواء وعدي بهنهم وان كل غازین نموت معنا يعقب بعضها يونس، وان المومنين يبية بعضهم من بعض ما نال دماءهم في سبيل الله وان المومنين المتقين عل ادبي هي وأقومه وأنه لا تجبر مشر ما قريش ولا زنا ولا حول دونه في مومن وازه اعتبط مومنها قنو بنته نانه تود به الا ان يوضي و المقنوا وان المومنين عليه كافة ولا بك لهم الا قیام عليه لا بدل لمومن اقر بها في مذه الصحيفة وآمن بالله واليوم الاخر ان ينصر دا ولا بيوويه وانه من نصره او اراء فان عليه لعنة الله وغضبه يوم القية ولا بوخذ منه صوف ولا عدل واتكم مهما اختلفتم فيه من شيء فان مرده إلى الله والي محمد عليه السلام وان اليهود يتغنون مع المومنین ما داموا خاربين وان هود بني شوف أمة مع المومي للبهود دينهم ولذله بن دينهم والبهم وانفسهم المر أو أثم فانه لا يونغ الا نفسه وأهل بيته وأن لبهود بني النجار مثل S وأنه لا و با ولا دو و با با و 562