صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/347

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اعم ها مبه اک له في الزكاة والعه بیام وقامت الحدود ووض الحلال والحرام وتبوأ الاسلام بين اظهرهم وكان هذا الحي من الانصهار هم الذين تموووا الدار ولاجمان ، وقد كان رسول الله صلعم حين قدمها أنها بقع الناس اليد للصلاة لمحې مواقيتها بغېر شتوة فهم رسول الله صلعم أن جعل بوقا كبوت يهود الذين يدعون به لصلاتهم ثم کوهد ثم أمر بالناقوس فيت ليضرب به السلون للصلاة فبينما هم على ذلك رأي عبد الله بن زید بن ثعلبة بن عبد ربه أخو بلحارث بن الخزرج النداء فاني رسول الله صلعم فيقال له يا رسول الله انه طاق فيه هذه الليلة طایف مر في ردت عليه ثوبان أخضران تمل نانوا في يده وقلت يا عبد الله اتبع هذا القانوس قال وما تصنع به قال قلت ندعو به إلى الصلاة قال ألا !دلله به خير من ذاله قال قلت وما هو قالي تقول ألله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر اشهد ان لا اله الا الله أشهد، ان لا اله الا الله اشهد ان محمدا رسول الله اشهد ان علي الفلاح جي مع الفلاح all أكبر الله أكبر لا اله الا الله * فما أخبر بها رسول اللہ صلعم قال انها لرویا حق أن شاء الله فقم مع بلال فالقها عليه فلپوذن بها فانه أندي صوتا منی * قتا اذن بها بلا سمعها عمر بن الخطاب وهو في بيته فخرج إلى رسول الله صلعم وهو برردارد وهو يقولى يا نبي الله والذي بعثك بالحق لقد رايت مثل الذي رأي فقال رسول الله صلعم فلله الله قال ابن السياق حدثني بهذا الحديث بن زید بن ثعلبة بي ميد

  • قال ابن هشام وذكر ابن جرج قال قال في عطاء سمع عبيد بن

اليني يقول ایتبر النبي صلعم وادابه بالناقوس للاجتماع للصلاة فبينا ،

محمدا رسول هل الصلاة جل الحملا چ

وا عبد بن ابراهيم بن الحارث من بنا به عن بید 0.7