صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/348

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۸ ابو الخطاب پرید الدم وموف يشتري خشبتين للناقوس اذ راي مر في المنام أو تجعلوا الناقوس بل أذنوا للصلاة فذهب عمر إلى رسول الله صلعم ليخبره بالخي رأي وقد جاء النبي صلعم الوي بذلك يا راع معي الا بلال بوذن فقال رسول الله صلعم حين أخبره بذلك قد سبقك بذلك الوي ؛ قال ابن اسحاق وحدثني محمد بن جعفر بن الزبېرمن مروة بن الزبېر من أمراة من بني النجار قالت كان بيني اطول بيت حول المسجد فان بلال بوذن عليه للتجر كل غداة فياي بستر فيجلس عز البيت ينتظر الفجر نفاذا راه تنمي ثم قال اللهم اجدك واستعینکی علي قريش أن يتجوا دينك قالت ثم يون قالت والده ما علمته كان تركها ليلة واحدة Jus امر ابي أنس با . و د و قال ابن اسحاق نية اطمازت برسول الله صلعم داره واخلهر الله بها ديده وسره الله له من المهاجرين والأنصار من أهل ولايته قال أبو قيس مدرسة بن اني انس اخو بني عدي بن النجار * قال ابن هشام أبو قبیس مرمة بن أبي انس بن صرمة بن مالکی عدي بن عامر بن غنم بن عدي بن النجار تال ابن انكان وكان رجلا قد ترغب في الجاهلية وليس المسرح وفارة الأوثان واغتسل من الجنابة وتطهر من الحيض من النساء وشم والنصرانية ثم امسکی عنها ودخل بيتا له ناخذه مسجدا لا يده عليه طام ولا جب وقال اعبد رب ابراهیم حين فارق الاوثان وفوقها حتي قدم رسول الله صلعم المدينة فاسم خشن اسلامه وهو شيخ كبير وكان قولا بالحق میظها لله في الجاهلية يقول اشعارا في ذلك حسان الذي يتول وهو