صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/355

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳(0) فر با و با ذو انه كما كنت اصنع فوالله ما التفت الي واحد منهما مع ما بها من الغم قالت موت کی ابا یاسر وهو يقول لأي حيي بن أخطب اهوه قال نعم والله قال تعرفه وتثبته قال نعم قال ما في نفس کی منه قال عدواته والله ما بقيتي مني أجمع الي يهود من منافقي الأنصار قال ابن الات وكان من اضاف الي يهود من هي من المنافقين من الاوم والخزرج والله اعلم من الأوس ثم من بني عمرو بن عوف بن الاوس ثم من بني لوذان بن عمرو بن عوف زوي بن الحارث ومن بني حبيب بن عمرو بن عوف، جلاس بن سوید بن صامت وأخوه الحارث بن سوید وجلاس الذي قالی وكان من تخلف من رسول الله صلعم في غزوة تبوک کې ان هذا الرجل صادقا لنتي شر من ال فرفع ذلك من قوله إلي رسول الله صلعم عمر بن سعد احدهم وكان في جر جلاس خلف جدش عير أمه بعد ابيه فقال له عبر بن سعد والله يا جلاس انك لأحب الناس التي واحسه عندي بد وأثره على أن يصيبه شيء يكرهه ولقد قلت مقالة لبي رفعتها علیکن لأفضحکی ولبن صمت عنها ليهلن ديني ولاحدايا أيسر علي من الأخري ثم مشي الي رسول الله صلعم فذكر له ما قال جلاس خان جتلاس بالله رسول الله صلعم لقد كذب علي مهما قلت ما قال عمر بن سعد فانزل الله فيه حانون والله ما قالوا ولغد قالوا كلمة الكفر وكفروا بعد اسلام هم هوا بما لم ينالوا ما نتوا الا ان اغفاهم الله ورسوله من فضله نان يتوبوا يكن خيرا لهم وأن يتولوا يعذبهم الله عذابا الهما في الدنيا والاخرة وما لهم في الارض من ولي ولا نصبره قال أبي هشام الاليم اوجع قال ذو الرمة يص أية .