صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/359

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

04 صلعم بوم و یا به . ه دي . ت دیا۔ لا

حاطب پر دلار الخندق یا رسول الله ان بيوتنا تومة فاذن لنا فلنرجع اليها فانزل الله فيه يقولون أن بيوتنا عورة وما بي يعوة أن يريدون الا فراه تالى ابي هشام عورة أي معوية للعدو وضايعة وجهها مورات قال النابغة الذبياني مني تلتهم لا تلف البيت دورة ولا اجتي مكروا ولا الامر ضايعا وهذا البيت في أيمات له والعومة أيضا عورة الرجل وي حومته والعورة ايضا السرعة ؛ قال ابن الاقه و من بني ظفر واسم ظفر کعب بن الحارث بن الخزرج امينة بن رافع وكان شيئا جسها قد تسا في جاهليته وكان له ابن من خيار المسد يقال له يزيد بن حاطبة أصيب يوم أحد دي أثبته الجراحات من الي دار بني ظغر قال أبي اسحات حدثني عاصم بن عمر بن قتادة أنه أجتمع اليد مني بها من رجال المسلمين ونساءهم وهو بالموت فجعلوا يقولون له أبشر يابن حاطب بالجنة قال فلم نغاده حينئذ جعل يقول أبوه أجل جنة والله من حرمل غررتم والله هذا المسكين من نفسه ؛ قال ابن الحات وبشر بن ابرق ابو طعية سارق الدرعين الذي انزل الله فيه ولا تجادل عن الذين تختانون انفسهم أن الله لا بحب من كان خوانا أثجاء وقزمان حليف لهم خدتني عاصم بن عمر بن قتادة أن رسول الله صلعم كان يقول انه من أهل النار فقا حد تانل قتالا شديدا حتي قتل تسعة نفر من المشردن واثبتته المراد فمل الي داير بني ظفر فقال له رجل من المسلہ بن ابشر يا زمان فتح ابليت اليوم وقد أعمار کی ما نري في الله قالي بما ذا أبشر والله ما اقدت الا جية عن قومي فلا اشتدت به جراحته واذه أخذ سهما من كفائته فقطع به رواهش يده فقتل نفسه و قال أبي اكات ولم يكن في بني عبد اهل مناق بر داد .ب ان يوم فل