صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/36

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

سم منهم نید بن جب د. . د گا۔ مرياء فل الغوم بسال عن امثال الحمص والعدس و صېب أحدا الا هلک ولبس لهم أنهایت ووجهوا هاوبین به تهرون الطريق الذي جوا منه ومسملون عمن ليدلهم على الطريق إلى اليمن فقال نخېل دين راتي ما انزل الله بهم من نقمته این المغر والالة الطالب الأشرم المغلوب، ليس الغالب قال ابن هشام قواه ليس الغالب من غير ابن اسحاق، قال ابن ايان وقال نغيل أيضا ألا يت مما يا ودينا تعبنا اسم ميع الاصباح مبنا ردينه لو رابت ولا تريه لدي جنب المصب ما رأينا اذا تعذرتي وجدت أمري ولم تأسي لا ما فات ببنا حجة اللة اذ أبصرت طهرا وخفت بارية ثنتي عنينا تغير كان على لبنان دینا فخرجوا يتساقطون بكل طريق ويهللون عل كل منهل وأصيمي ابرهة في جسده وخرجوا به معهم يسقط انملة أنملة كلها سقطت من أنمل اتبعتها من مد؟ مت قدا ودما حتي قدموا به صنعاء وهو مثل فرخ الطاير نا ملت هي انصدع صدره قلبه فيما يزيون ، قال ابن اسحاق وحدثني يعقوب بن عتبة انه حدث أن أول ما ريت الحصبة والبدري بأرض العرب ذلك العام وانه اول وي بها مراير الشجر الحرمل والحفظ والعشر ذلك العام؟ قالى ابي اتاق وما بعث الله محمدا صلعم كان مما يعد الله غير قریش منی نعمته عليهم وفشله ما رو منهم من أمر الحبشة لبقاء امرهم ومدتهم فقال تبارك وتعالي الم تر كيف فعل ربای باداب الغيل الم يجعل كيدهم في تلبد وارسل عليهم طبرا ابابیل ترمیم بحجارة من جبل جعلهم كعصف ماکول چېلان قويش إيلافهم $- مر