صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/366

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۳۹۹ والميت من مات بمدت وچعه صبايب قال لتمد بن عبدة أحد بني ربيعة بن مالک مناز بن Ura و با هم و به الذي هم او اي 6 أنهم مابيت عليهم حجاب سولتها لبرشن دہیب وفيها فلا تخلي بيني وبالي من سقت کی روایا المزن حين تصوب وهذان البيان في قصيدة له + قال ابن اسحاق اي هم من ظلمة ما من الكفر والحذر من التنل من عليه الخلاف والتخوف قلم و مثل ما وصفه من الذني هم في ظمة الحبيب بجعل اصابعه في اذنيه الصواعق حذر الموت يقول والله منزل ذلك يط بالكافرين + يكاد البرق بخطف أبصارهم اي انشدة ضوء الحق، كما أضاء لهم مشوا فيه واذا اظا عليهم فقاموا أن يعرفون الملح وينكقرون به فهم من قولهم به على استقامة نانا ارتكمموا منه في الكفر ناموا متحرين ، ولو شاء الله لذهب بسمعهم وأبصارهم الت بعد معرفته ، أن الله على كل شيء قديره ثم قال يا ايها الناس اعبدوا ربکم للغريتين جيما تلفار والمناف بن أي و الذي خلقكم والذين من قبلکم لعلکم تتقون الذي جعل لكم الارض فراشا والسماء بناء وانزل من السماء ما ناخوج به من الثيات رنر قا تلم فلا تجعلوا لله أندادا وانتم تعلمون * قال ابن هشام الأنداد الأمثال واحد هم نڈ قال لبيد اجد الله فلا نية له بيديه الخبر ما شا فعل وهذا البيت في قصيدة له * قال ابن اسحاق اي لا تشركوا بالله مره من الأنداد التي لا تنفع ولا تر وانتم تعلمون انه لا رب لكم يوفقكم غبره وقد علمتم ان الذي يده وكم البيع الرسه و من توحيده هو الله لا شگی فیه به وان كنتم في أي لما تموتوا من 3 - - وجدوا ربكم