صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/44

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

معم ما ومن يسمع بلامهما فان الخطب و قد فما قتلنا التيل مسروقا رينما الكتيب دما وان قيل في الناس وفرة مقسم تسما يو شمشها حالي بنية الشبي والتعما قال ابن هشام وهذه الأبيات في ايېات له وانشدني د مرة الشديدي اخرها بيدا لأغشي بني قيس بن ثعلبة في قصيدة له وغيره من أهل العلم بالشي ينكها ليه قال ابن الات وقال أبو الصلت بن أبي ربېعة الثقفي قال أين هشام وتروي لأمية بن أبي الصلت لطلب الوتر أمثال ابن ذي پزن رم به البحر للاعداء أحوالا تم قيصر ما حان رحلته فلم يجد عنده بعض الذي أة في أي ببني الاحرار بحبهم انك عمري لقد اسرعت قلقاة ثم انتحي نحو كسري بعد عاشرة من الستين پهن النفس والمالا من ضبية خرجوا ما ان اري لهم في الناس أمالا بېضا مرازية لبا ساوية سدا تربي في الغويفات اشباة شدن كأنها بط بزخر يعجل المرمي جالا ارسلت اسدال سود الكلاب فقد أي شريدهم في الارض فلالا الشوب هنيها عليك التاج موتها في راس همدان دارا منکن محلاة واشرب هنيها فقد شالت تعامتهم وسبل اليوتر و بردی اشباة تلك العاري لا تعبان من لبن شببابية فعادا بعد أبوالا قال ابن هشام هذا ما عم له ما روي ابن اسحاق منها الا اخرها بيتا قوله .و دیو د پرمون عمن ...UE وي