صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/45

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

وم ويا و م 1 ياهلا تلك الكارير لا تعبان من لبن فانه للنابغة الجعدي في قصيدة له، قال ابي اسحاق وقال عدي بن زيد الحبري وكان أحد بني تميم قال ابن هشام أحد بني امري القيس بن زید بن تميم ويقال عدي من العباد من اهل المرة ما بعد صنعاء ان يعمرها لا تملك جزل مواهبها رفعها من بني لدي قزع المزن وتندي مسا يحاربها محفوفة بالمبال شون موي الكائد ما ترتقي غوارها يانش فېها صوت النهار اذا جاوبها بالعشي قاصبها ساقت اليها الأسباب جند بني الأحرار فوائها مواكبها فونت بالبغال توست با کتف وتسعي بها توالبها حي راها الأقوال من طرف المنتز خضرة كتائبها پور فادون أن بربرو اليوم لا ينهى عاريها فكان يوم باي الحديث با نام باب مرانها وبدل الفم بالزرافة , الأيام جون جز بها بعد بني تمع تجارية قد اطمأنت بها مرازها قال ابن هشام وهذه الابيات في قصيدة له وانشدي ابو زيد الانصاري رواه المفضل الشي قوله يوم ينادون آل برير والېكسور، وهذا الذي عني سطوح بقوله يليه ارير ذي يزن خرج علبهم من عدن * فلا يترك منهم احدا بالجن، والذي عني ف بقوله غلام ليس بدني ولا من خرج عليهم من بيت ذي يزن 8 == 5 لي من