صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/48

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۴۸ . دعو شاد موم را وجلد كلا فلطير في راد و لم يهبه ريب المنون فتاة الملك عنه فبابه مهجوم وهذه الابيات من قصيدة له والذي ذكر ابو دواد الإبادبه یه توله ازي الموت قد تدني من الضر علي رب اهله الشاطرون وهذا البيت في قصيدة له ويقال انها خلف الأحمر ويقال لحماد الرامية وكان کسري سابور ذو الأكتافی غزا ساطرون ملک الحضر خصوه سنتين ناشرقت بن ساطرون پوما فنظرت الي ابوي وعلبه ثباب دیباج وعلي رأسه قاج من ذهب ملئ بالزبرجد والياقوت والولو وكان جهبه فدشت اليه أتزوجني ان فتحت کے باب المحضر فقال نعم في امسي ساطرين شرب حتي سكر وكان لا يبيت الا سكران أخذت مفاتيح باب الحضر من تحت راسه فبعثت بها مع موتي لها نفتح الباب فدخل سابور فقتل ساطرون واستباح الحضر وخريه وسار بها مع وتزوجها نبيها ي نابهة على فراشها لبلا اذ جعلت تململ لا تنام فدعا لها بالشبع فش فراشها فوجة علمه ورق آن فقال لها سابور أهذا الذي اسهرك قالت نعم قال فما كان أبوك يصنع بكي قالت كان يفرش في الديباج يلبسني الحرير وطوي المخ ويقبني الحر قال أنان جزاء ابیگی ما صنعت به انت التي بدک ال ثم أمر بها فربطت رون راسها بزب فرسي ثم ركض الفرس حتي تتلها فنيه يقول أعشي بني قيس بن ثعلبة الم تري المحضر اذ اهله ينعي وهل خال من عمر اقا به سماه الجنود حولن يضرب فيه الدم فلما دعا به دعوة انساب اليه فم بنتغمر . دي لا ==