صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/51

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

اه بتا الله + بود و به دو گره مرمر US + قيم ابن الحارث التي أن أبا صالح الان حدثه أنه سمع أبا هريرة * قال ابن هشار واسم أبي هريرة عبد عامر ويقال أسمه عبد الرجن بن خر+ بقول سمعت رسول الله يقول لأكثم بن الجون الخزاعي يا الثم رايت عمرو بن ابن قعة بن خندف بجر به في النار فما رأيت رجال أشبه برجل منکی به ولا یک مته فقال الثمر عسي أن يضوي شبهه يا نبي الله تال، لا انکی مومن وعو افراته ان اول من بر دی اسماعېل فنصب الأوثان وبر العبرة ومهب السابية ووصل الوصيلة وجي الحامي * قال ابن هشام حدثني بع اهل العلم ان عمرو بن لحي خرج من مكة إلى الشام في بعض اموره ف أب من أرض البلقاء بها يومېد العالي وهم ولد لاق ويقال لبت بن لوذ بن سام بن نوح راهم يعبدون يعبدون الاصنام فقال لهم ما هذه الاصنام التي ارام تعيدون قالوا هذه أصنام تعبدها فنس تارها فطرنا ونستنصر سا فتنصرنا فقال لهم عطوني منها صنا فأمر به الي ارض العرب فيعبدونه فأعطوه صنما يقال له هبل فقدم به مكة وأمر الناس بعبادته وتعظيه * قال ابن اسحاق ويزون ان تین ما كانت عبادة الجارية في بني اسماعيل انه لا يظعن من مدة ظاعن منهم ضاقت عليهم والتمسوا القسم في البلاد الا حيل معه مجزا من تجارة الحرم تعظما للحرم يا تزلوا وضعوه فطافوا به كطوانهم بالكعبة حتي سلخ ذلك بهم إلي أن كانوا يعبدون ما استحسنوا من الحجارة واجبهم حتي خلفت الخوف ونسوا ما كانوا علبه واستبدلوا بدين ابراهيم واسماعېل شره وعبدوا الأوثان وساروا إلى ما كانت تلبة الأمم قبلهم من الشلالات وفيهم على ذلك يقابها من عهد ابراهيم بيتمسكون بها من تعظيم البيت والطواف به والحج والمرة والوقوف و اولا اي با فنصبه کن کی برباد