صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/53

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

om du ون من حت شم 5 3 الان يري الله في الدنيا وببري ولا يېړي بعوه ولا يريش وهذا البيت في قصيدة له وبقالى ميدان بن اوسلة بن ربيعة بن اخبار بن مالك ابن زيد بن كهلان بن سباء قال ابن اسحاق وذو القلاع من جبر اتخذوا سرا بأرض جروکان لخولان سقم يقال له عم أنس بأرض خولان يقيمون اسه من انعامهم وحروثهم فيما بينه فما دخل في حل معم أن من حق الله الذي سموه له تركوه له وما دخل في حق الله انس ردوه علبه وهم بطن من خولان يقال لهم الأديم وفيهم انزل الله تبارك وتعالي فيها یذکرون وجعلوا لله بما ذرا من الحرث والازعامر نصيبا فقالوا هذا لله بزعهم وهذا الشركائنا فما كان شرکای فلا يصل إلي الله وما كان الله فهو يصل الي شركاتهم ساء ما تكون * قال ابن هشام خولان بن عمرو بن قضاءة وية_ال خولان بن عمرو بن مرة بن أدود بن زید بن مهسع بن عمرو بن عريب بن زيد ابن كهلان بن سبا ويقال خولان بن عمرو بن سعد العشيرة بن مذحج، قال اپن اعماق وكان لبني ملكان بن خزيمة بن مدركة صنم يقال له سعة صخر بفلاة من ارضهم طويله فأقبل رجل من بني مكان بابل له مبلغ ليتنها عليه التماس برتته نها يزعم نما رواه الابل وكانت مرعبة لا تركب وكانت تهران عليه الحمام نفرت من نذهبت في وجهه نغضب ربها اليلاني فأخذ جرا فرماه به ثم قال لا بارك الله فې کی تقرت على ايدي ثم خرج في طلبها حتي جمعها في اجتت له قالی أتينا إني سعد لمع نتنيا قنا سعة فلا تكن من معهد وقال سعد الا عشرة بتوقة من الارض لا تدونغي ولا شده يا = جناز و و و