صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/56

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

04 مر ببالغ + قال ابن هندام ويقال ذو الخلصة وقال رجل من العرب گفت با ذا الخلص الموتور مثلي وكان شيخ المقبورا امر تنه من قتل العداء زوا وكان أبوء بل أراد الطلب بثأره فأتي ذا الحلمة فاستقسم بالأزلام عنده مخرج المهم بنهيه تن ذلك فقال هذه الابيات ومن الناس من پنلها امرأ القيس ابن حجر الكندي فبعث اليه رسول الله صلعم جرير بن عبد الله البجلي فهد قال ابن اسحاق وكانت نقش لطبي ومن يلبها بجبلي طبي يعني شي وأجأه قال ابن هشام حدثني بعض أهل العلم أن رسول الله صلعم بعث البها علي بن أبي طالب رضوان الله عليه فهدمها فوجد فيها سېتى يقال لأحدها الرسوب وللاخر المخذم فأني بهما رسول الله صلعم فوهبها له فما سبقا علي رضي الله عنه قال ابن اسحاق وكان الحمير وأهل اليمن بېت بصنعاء يقال له ردام قال ابن هشام وقد ذكرت حديثه فيها مضي ، قال ابن امعان وانت رضاه ويا لبني ربيعة این کب بن سعد بن زید بن شمیم ولها يقول المستوفر بن ربيعة بن دې هدمها في الإسلام ولقد شددش مالی ضا شد نتردها قفوا بقاع ما قال ابن هشام قوله فتركتها تغرا بقاع اتحما عن رجل من بني سعد ويقال ان المستوغر ثمر ثلانابة سنة وثلاثين سنة وكان أطول مضرتها ممرا وهو الذي يقول ولقد تمت من الحيوية وطولها وتموت من عدد السمة بن مهنا ماية حدتها بعدها مايتان في وازددت من تعدد الشهور سنينا هل ما بقي الا ا == ات منا کمی پی بن زید بنات U- دی و تد قاتنا يوم يمر ولبل عدونا