صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/58

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

08 . ابنه او مرا 5 عندهم الناقة ، أذه فلا يركب ظهرها ولا جز وبها ولا يشوبه لبنها از ضي او يتصدق به و توله لالهتهم والعملية التي ينذر الرجل ان بعيبها ان برا من مرضده از آن اصاب امرا بوالده واذا كان ذكي ام ايه وان به لبعض اليتيم فمهابت فرع لا ينتفع بها والوسيلة التي تلده أمها اثنين في كل بطي فجعل صاحبها لألهت انداث منها وذمه ته المذكور منها ولدها أمها ومعها ذكر في بجان فيقولون وعملت أخاها فيسب أخوها معها فلا ينتفع به حدثني به يونس و برد روي بوشر ما لم بو برش قال ابن أنتديات فلا يعث الله تبارك وتعالى رسوله حمدا دام انزل تنبيه مسا جعن أنه من خبرة ولا ماببة وة ودبلة ولا هام ولكن البعد بين كفروا يفترون سبيل الله الكذب واكثرهم لا يعقلون * وأنزل الله عز وجل وقالوا ما في بطون هذه الأزمام مالي, لن کورنا وكرم تنله ازواجنا وان يكون نبتة فهم فيه شركاء مايبزيهم ومنهم أنه حكيم علم به وانزل عليه قل أرأيتم ما انزل اه كم من نيق جعلتم منه حزاما وحلا قل الله أذن لكم ام نبيل الله تغترون * وانزل عليه من الضمان اثنين ومن الماعز اثنين قبل الذكرين حرم ام اند اما اشتملت علبه ارجار الانثيع ام كنتم شهداء اذ وصاكم الله بهذا ان اخلم ممن افتري لي الله كذا لبض الناس بغير علم ان الله لا يهدي القوم الظالم" قال ابن هشام وقال تميم بن أبي بن مقبل أحمد بني عامر بن صدمعة و به من الأخرج المرباع قرقره هدر الوريا في وسط الجبهة البكي وهذا البيت ير قصياغة له وقال الشاعری حول الوسايل بن شريف، حنة والحام، با ظهورها والسبب V3 = شربت د