صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/63

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

41 دفاعی و مرد امر أبو سامنة قال ابن ایان ناما سام بن نوي خرج الي مان وكان بها ويزعمون ان ار بي وي اخرجه وذلك أنه كان بينهما شي فقدا سامة عن عامر فاخافه عامر خرج إلي عمان فيزعمون أن ساءة بن لوي بينا هو پس پرعمل ناقتہ اذ وضعت راسها ترتع فأخذت حبة بشعرها فعصرتها حتي وقعت الناقة لشتها ثم نهشت سامته فقال سهامة أدت بالموت فيها بزون عن فابكي لسامة بن توي علقت ما يسامة المرة لا اري مثلى مسامة بن لوي پور حوا با قنبس اناقه بلغا عامرا و رسو ان نفسي اليهما مشتاقه ان تكن في مان داري فاني غالي خرجت من غمېر فاده كامي هرقت بابي لوي حذر الموت لم تكن مهراة وقت دفع الخوف بابن توي ما لمن رام ذاك بالتف عشاقه وويس الشمري تركت رديا بعد مة وحدة ورشاقه قال ابن هشام وبلغني أن بعض واحدة في رسول الله صلعم فأنت ممبة التي سامة اوي فقال رسول الله الشاعر فقال له بعض الابه كانکی پرسول الله أردت قوله کاس هرقت باين لوي حذر الموت لم تكن مهر اقه قال أجل 3 وت دیا مرعوف بن لؤي وتغلته قال ابي اسان وما عرف اذا كان بأرض غطفان قائد خرج فيما يزعمون في ركب من قريش دني تیس عيادن ابطي به انطلقة من بیدل