صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/77

VY .. = ي فر یا و فيقول لا والله حتي تميل التتش فيظل ذوو الحاجات الذي بين النجمييل پرموده بالحجارة وبعد تینونه بذلك ويقولون له ویلا م فرم فمابي مابهم جني اذا مالت الشمس خام فرمي وممي الناس معه ؟ قال أبي استان فاذا فرغوا من رمي البهار وأرادوا الثغر من اخذت صوف بجانبي العقبة فحبسوا الناس وقالوا أجيزي صوفة فلم بجز احد من الناس حتي بروا فاذا نفذت حدوفة ومضت لي بين الناس، فانطلقوا بعد هدم فكانوا كذلك حتي انقرضوا فورتهم ذلك من ما هم بالتعدد بنو سعد بن زيد مناة بن تميم وكانت من بني سعد في آل صنيان ابن الحارث بن جنبه قال ابن هشام صفوان بن اب بن نجدة بن عطايد أبن عوف بن كعب بن معهم في زيا، بمناة بن تمير ؛ قال ابن اسحاق وان صفوان هو الذي يز للناس بالحج من عرفة ثم بنموه من بوده حفي اخرهم الذي قام عليه الاسلام رب بن عدوان وقال ابن مغراء السعدي تام و جوا معرفهم حتي ينال اجهزوا صفوانا قال ابن هشام وهذا البيت ي قه بيده لاوی پورا پر ما كانت عليه بدون من افاضة المزدلفة وأما قول ذي الأصبع العدواني واسه، حثان بن عمرو مدير الحي من دوان كانوا متة الارضي بيني بعشمهم ه م ع عل بعض ومنهم كانت السادات والموون یا ضر ومنهم من بين التاه، باشه النت و به همینم هم ورباندي فلا يتقي ما ينشمي بها. في 2. د هر و با د و 1