صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/78

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

VA محمد دونا .به ملا 9. وهذه الابيات في قصيدة له فلأن الافاضة من المزدلفة كانت في مدوان فيها حدثني زياد بن عبد الله الباي من اسحاق يتوارثون ذلك كابرا عن کا بر حتي كان آخرهم الذي قام عليه الاسلام أبو ميارة يلة بين الأعزل فغبه بقول شاعر بن العرب نحن أبي سپاره وعن مواليه بني فزارة حي اجاني سالها جمارا مستقبل القبلة بدو جاره وكان أبو سيارة يدفع بالناس عل انان له فلذلك قال سالا چاره بر امیر عامر بن رب بن عمرو بن عباد بن بكر بن عدوان قال ابن اسحاق وقوله حكم يقضي يعني عامر بن ظرب العدواني وكانت العرب لا يكون بينها نادرة ولا عضلة في قضاء الا أسندوا ذلك اليه ثم رضوا بها قضي فيه اخصم البه في بعض ما كانوا يختلفون فيه في رجل خنثي له ما للرجل وله ما المراة تجعله رجة أم امراة ولم ياتوء بأمر كان أعضل منه فقال حتي أنظی في أمركم فوالله ما نزل في مثل هذه منكم يا معشر العرب فاستأخروا منه فبات ليلته ساهرا بقلب امرة وينظر في شأنه لا يتوجه لمه منه وجه وكانت له جارية يقال لها غيلة تري علبه نه فكان يعاتبها اذا سرحت فيقول صبحت والله ما خيل واذا اراحت علبه قال مسيت والله يا تخبل وذلك انها كانت تؤخر الشوح حتي يسبقها بعض الناس وتوخر الأراحة حتي يسبقها بعض فلما رات سهرة وقلة قراره على فراشه قالت ما لك لا ابالك ما مراكك في ليلتك هذه قال ويگک دعېني امر ليس من شانكي ثم أعادت أمه مثل قولها فقال سين ان تاتي ما انا فيه بفرج فال ركن أختصيم التي في ميراث فني دا . دبلا گبی 6 نقید