صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/84

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

۸۰ دی در لول 203 مج و ر + عبد الدار فقال الحسن فعل اليه في كل ما كان بيده من أمر قومه وان قصي لا خالف ولا يرد عليه في صنعه ي كما جرى من اختلاف قريش بعد قصي وحلف المطيبين قال ابن اسحاق ثم ان قصي بن كلاب هلک فاقام امره في قومه بنوه من بعده ناخنوا منة رياعا بعد الذي كان قطع لقومه بها فكانوا يعطونها في قومهم وفي غيرهم من حلفائهم ويبيعونها فاتاهت عجل ذلك قريش معهم ليس بېنهم اختند ولا تنازع ثم ان بني عبد مناف بن قصي عبد شمس وهانتما والمطلب ونوف اعوا ان باخذوا ما بأيدي بني عبد الدار بن قصي ما كان قصي جعل الي عبد الدار من الجنابة واللواء والسقاية والرفادة وادا انهم اولي بذلک منهم لشرفهم عليهم فضلهم في قومهم فتفرقت عند ذلك قريش فكانت طايفة مع بني عبد مناف علي رأيهم يرون أنهم أحله به من بني عبد الدار لمكانهم في قومهم وكانت طايفة مع بني عبد الحمام بیرون ان لا ينزع منهم ما كان قصي جعل اليهم فكان صاحب أمر بني عبد مناف عبد شمس بن عبد مناف وذلك أنه كان شي بني عبد مناف وكان صاحب أمر بني عبد الحامي عامر بن هاشم بن عبد مناف ابن عبد الداي فكان بنو اسد بن عبد العزي بن قصي وبنو زهرة بن كلاب وبنو تیم بن مرة بن كعب وبنو الحارث بن فهر بن مالک النضر مع بني عبد مناف وكان بنو مخزوم بن يقظة بي مرة وينو سهم بن عمرو بن هصيص بن کعب بنو جمع بن عمرو بن هصيص وبنو عدي بن كعب مع بني عبد الداي وخرجت عامر بن لوي وتحارب بن فهر فلم يكونوا مع واحد من الفريقين فقد كل تور ور E می ما د و با