صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/87

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

AV سه ر د - کر دیا درو الناس علي عبد الملك في دخل علبه قال يابا سعبد الم نكن نحن وانتم بعني بني عبد شمس بن عبد مناف وبني نوفل بن عبد مناف في حلف الفضول قال انت أعلم قال عبد الملك تخبرني يابا سعید بات من ذلك قال لا والله لقد خرجنا نحن وانتم منه قال صدقته حلف الفضولي قال ابن اسحاق فولي السقاية والريادة هاشم بن عبد مناف وذلك أن عبد شمس كان رجلا سقازا قل ما يقبم بمكة وكان قد ذا ولد وكان هاشم موسرا فكان فيما يزجون اذا حضر الحاج تقام في قريش فقال يا معشر قريش انكم جيران الله واهل بيته وأنه پاتېكم في هذا الموسم زوار الله وجاج بيته وهم ضيف الله واح الضيف بالكرامة ضبقه فاجعوا لهم ما تصنعون به لهم طعاما ايامهم هذه التي لا بد لهم من القيامة بها فانيه والله لو كان مالي بسع لذلك ما كلفتموه فيخرجون لذلك خرجا من أموالهم كل أمري بقدر ما عنده ذبصنع به لفات طعاما حتي يقدروا منها وكان هائم فيها يزيون اول من سن المرحلتين القريش رحلة الشتاء والصيف وأول من اطعم الثريد بمكة وانما كان أسمه را تا هانتها الا بهشر الخبز بمئة لقومه فقال شاعر من قریش او من بعض العرب تمرد الذي ششم الثريد لقومه تور بة مسمنتين جاف بنت البد الرحلتان لاها سخر الشتاء ورحلة الاصېان قال ابن هشام أنشدني بعض أهل العلم بالشعر من اهل الجاني قوم مكة مسنتين تجاني قال ابن اسحاق هلک بغزة من ارض الشام تاجرا فولي السقاية والرفادة من بعده المطلب بن عبد مناف وكان أصغر من عبد شمس بهاشم وكان ذا شرف في القور وفضل وكانت U. ود سمي مد JU- و لا هاشم بن عبد مناف