صفحة:السيرة النبوية لابن هشام.pdf/88

تحتاج هذه الصفحة إلى تصحيح.

MA

یر

> - از قریش انما هبه الغېض نسماحته وفضله وكان هاشم بن عبد مناف قدر المدينة فتزوج سي بنت عمرو أحد بني عدي بن النجار وكانت قبله عند أحدة بن الجلاح بين الحريش (قال ابن هشام ويقال الهريس) بن جبي بن لفة بن عوف بن عمرو بن نوف بن مال الأوس فولدت له عمرو بن أحدة وكانت لا تنکم الرجال لشرفها في قومها حي يشرطوا لها ان امرها بيدها اذا كرهت رجلا فارقته فولدت لهاشم عبد المطلب خسته شيبة فتركه هاشم عندها داني كان وحيقا او فوق ذلك ثم خرج البه عمه المطالب لبقبضة فبتحقه ببلده وقومه فقالت له الي تست برسلته معكى فقال المطلب اني نمبر منصرف حتي أخرج به معي أن ابن أخي قد بلغ وشو غريب في غير قومه ونکن اهل يېت شي في قومنها تلي تثيرا من امورهم وقومه وعشيرته وبلده خبر له من الاقامة في غېرهم او كلم قال وقالي شبية لعبد المطلب فما يزعون أن تأذن لي فأذنت له وددته البه فاحتله فدخل به فقالت قريش عبد المطالب أبنائه فبها مي شېية عبد المطلب فقال الملب وكم انما هو ابن اخي هاشم قدم به من المدينة ثم هل المقدمي بردمان من ارض اليمن فقال رجل من العرب ببکبه قد ظمي الجبج بعد المطلب بعد الجفان والشراب المنشعب نیت قربا بعده علي شب وقالى مطرود بن كعب الغزاي ببكي المطلب وبني عبد منانی جهبها حين نعي نوفل بن عبد مناف وكان نوفل آخرهم هذا يا قبلة هيجت لپلاتي اهدي ليالي السيات وما أقامي من يوم وماء المني من ريع المات ا اس بارقها الا مكة مردفه م ل يعبر قاری با رو اثاء